انتصارات فى رمضان..
كتبهاام عمار رسلان ، في 4 أغسطس 2010 الساعة: 01:12 ص
يخطىء من يعتقد أن صوم رمضان يعنى الكسل والنوم أو التصرفات العصبية بحكم الجوع ويبرر البعض الأخطاء ..بأنه صائم ..لهؤلاء نذكرهم بان الكثير من الغزوات والمعارك خاضها المسلمون وهم صائمون
اولاً :غزوة بدر.
ففي
السنة الثانية للهجرة خرج المسلمون بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليعترضوا قافلة لقريش يقودها أبو سفيان، ولكن أبا سفيان غَيّرَ طريقه إلى
الساحل واستنفر أهل مكة، فخرجوا لمحاربة المسلمين والتقى الجمعان في بدر في
السابع عشر من رمضان سنة اثنتين للهجرة ونصر الله رسوله والمؤمنين رغم قلة
عددهم وعدتهم فقد كانوا ثلاثمائة وسبعة عشر وكان المشركون أكثر من ألف
ثانيا:فتح مكة .
في السنة الثامنة للهجرة تحقق أكبر فتح للمسلمين وهو فتح مكة. فقد نقضت قريش الصلح الذي عقدته مع المسلمين في الحديبية ؛ حيث ساعدت قبيلة بكر في حربها ضد خزاعة، وأحسّت قريش بخيانتها، فأرسلت أبا سفيان إلى المدينة؛ ليقوم بتجديد الصلح مع الرسول -صلى الله عليه وسلم- ويزيد في مدّته، ولكنه فشل في ذلك، وعاد إلى مكة خائبًا. ثم خرج ثانية عندما اقترب الجيش من مكة، ولم يستطع أن يفعل شيئاً، فأسلم وعاد إلى مكة ليحذر قريشاً من مقاومة المسلمين
في السنة الثامنة للهجرة تحقق أكبر فتح للمسلمين وهو فتح مكة. فقد نقضت قريش الصلح الذي عقدته مع المسلمين في الحديبية ؛ حيث ساعدت قبيلة بكر في حربها ضد خزاعة، وأحسّت قريش بخيانتها، فأرسلت أبا سفيان إلى المدينة؛ ليقوم بتجديد الصلح مع الرسول -صلى الله عليه وسلم- ويزيد في مدّته، ولكنه فشل في ذلك، وعاد إلى مكة خائبًا. ثم خرج ثانية عندما اقترب الجيش من مكة، ولم يستطع أن يفعل شيئاً، فأسلم وعاد إلى مكة ليحذر قريشاً من مقاومة المسلمين
ثالثاً: موقعة أو معركة البويب .
في رمضان من العام 13 هـ في خلافة عمر بن الخطاب
وقعت موقعة البويب على ضفاف نهر الفرات في بلاد فارس وكانت المواجهة بوصية
من أبي بكر قبل وفاته والذي قاد جيش المسلمين هو الصحابي الجليل المثنى بن
حـارثة وانتصر المسلمون على الفرس ورفع الله لواء الإسلام
رابعاً:موقعة القادسية.
انتصرالمسلمون على الساسانيين بعد مقتل قائدهم في شهر رمضان عام 15هـ الموافق 636م كانت موقعة القادسية التي انتصر فيها المسلمون انتصاراً كبيراً على الفرس.
في 23 رمضان 31هـ الموافق 652م وفي عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه انتصر يزد جرد بن شهريار آخر ملوك الفرس وانتهت بذلك دولة الفرس
انتصرالمسلمون على الساسانيين بعد مقتل قائدهم في شهر رمضان عام 15هـ الموافق 636م كانت موقعة القادسية التي انتصر فيها المسلمون انتصاراً كبيراً على الفرس.
في 23 رمضان 31هـ الموافق 652م وفي عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه انتصر يزد جرد بن شهريار آخر ملوك الفرس وانتهت بذلك دولة الفرس
خامساً :فتـح الأندلـس .
وفي رمضان عام 92 هـ فتح الله الأندلس على يد المسلم البربري الجزائري طارق بن زياد قدس الله سرّه بعد أن انتصر المسلمون على جيوش بلاد القوط الأسبان بقيادة القائد القوطي روزريق وكان يوما مشهودا من أيام رمضان المبارك حيث قال القائد المسلم كلمة خالدة حرق المسلمين على الجهاد والاستشهاد "يأيّها المسلمون البحر وراءكم والعدو أمامكم" بعد أن أحرق سفنهم ومراكبهم لكي لا يفروا من المعركة وانتصروا بهذه الروح الجهادية في رمضان المبارك. سادساً: فتح عموريـة .
وفي شهر رمضان من عام 223 هجرية كان فتح عمورية إحدى المدن الرومية المعروفة بقوة الحصون وأنها في الخطوط الأمامية للخلافة الإسلامية وكان سبب المعركة إن جيش الروم أغاروا على المسلمين واسروا مجموعة من المسلمين وكانت من بينهم امرأة استنجدت بالمعتصم بالله خليفة المسلمين حيث صرخت بأعلى صوتها "يا معتصماه " فوصلت صرختها مسامع الخليفة فجهز جيشا عرمرم لا قبل للروم به فدكّ حصون عمورية وفتحها وفك أسر المسلمين وغيرهم حتى النصارى واليهود الذين كانوا في سجون الروم وكان المعتصم بالله على رأس الجيش وذلك في شهر رمضان الكريم.
سابعا: معركــة عين جالوت .
وفي رمضان عام 658 هـ دارت معركة عين جالوت على ارض فلسطين الحبيبة وكانت المعركة بين المسلمين المماليك بقيادة القائد الفذ المظفر قطز وبين جحافيل المغول الهمجيين الوثنيين الذين عاشوا في الأرض فساداً وزرعوا في المسلمين الخوف والرعب بعد إن دكوا في طريقهم كل العواصم الإسلامية منها عاصمة الخلافة بغداد فكسر القائد المملوكي حاجز الخوف وتحدى المغول وأباد جيشهم وهزمهم شر هزيمة في رمضان عام 658 هجرية بعين جالوت.
ثامناً: فتح مدينة إنطاكية .
في شهر رمضان عام 666 هـ كان فتح إمارة إنطاكية عاصمة الصليبين في بلاد الشام وقاد هذا الفتح العظيم القائد المملوكي الظاهر بيبرس الذي كتب على يديه هزيمة المغول للمرة الثانية والصليبين ورفع الله به راية الإسلام.
تاسعاً : معركة شقحب .
في رمضان من عام 702 هـ كانت معركة شقحب على مشارف مدينة دمشق بين المسلمين بإيعاز وتعبئة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وبين المغول بعد أن استباحوا ديار المسلمين مرة أخرى وأقسم شيخ الإسلام إن يكون النصر حليف المسلمين ثمّ أمر المسلمين بالإفطار ليتقووا على عدوهم وفعلا أبرّ الله قسم الشيخ ونصر جند الحق وهزم المغول جند الباطل.
وفي رمضان عام 92 هـ فتح الله الأندلس على يد المسلم البربري الجزائري طارق بن زياد قدس الله سرّه بعد أن انتصر المسلمون على جيوش بلاد القوط الأسبان بقيادة القائد القوطي روزريق وكان يوما مشهودا من أيام رمضان المبارك حيث قال القائد المسلم كلمة خالدة حرق المسلمين على الجهاد والاستشهاد "يأيّها المسلمون البحر وراءكم والعدو أمامكم" بعد أن أحرق سفنهم ومراكبهم لكي لا يفروا من المعركة وانتصروا بهذه الروح الجهادية في رمضان المبارك. سادساً: فتح عموريـة .
وفي شهر رمضان من عام 223 هجرية كان فتح عمورية إحدى المدن الرومية المعروفة بقوة الحصون وأنها في الخطوط الأمامية للخلافة الإسلامية وكان سبب المعركة إن جيش الروم أغاروا على المسلمين واسروا مجموعة من المسلمين وكانت من بينهم امرأة استنجدت بالمعتصم بالله خليفة المسلمين حيث صرخت بأعلى صوتها "يا معتصماه " فوصلت صرختها مسامع الخليفة فجهز جيشا عرمرم لا قبل للروم به فدكّ حصون عمورية وفتحها وفك أسر المسلمين وغيرهم حتى النصارى واليهود الذين كانوا في سجون الروم وكان المعتصم بالله على رأس الجيش وذلك في شهر رمضان الكريم.
سابعا: معركــة عين جالوت .
وفي رمضان عام 658 هـ دارت معركة عين جالوت على ارض فلسطين الحبيبة وكانت المعركة بين المسلمين المماليك بقيادة القائد الفذ المظفر قطز وبين جحافيل المغول الهمجيين الوثنيين الذين عاشوا في الأرض فساداً وزرعوا في المسلمين الخوف والرعب بعد إن دكوا في طريقهم كل العواصم الإسلامية منها عاصمة الخلافة بغداد فكسر القائد المملوكي حاجز الخوف وتحدى المغول وأباد جيشهم وهزمهم شر هزيمة في رمضان عام 658 هجرية بعين جالوت.
ثامناً: فتح مدينة إنطاكية .
في شهر رمضان عام 666 هـ كان فتح إمارة إنطاكية عاصمة الصليبين في بلاد الشام وقاد هذا الفتح العظيم القائد المملوكي الظاهر بيبرس الذي كتب على يديه هزيمة المغول للمرة الثانية والصليبين ورفع الله به راية الإسلام.
تاسعاً : معركة شقحب .
في رمضان من عام 702 هـ كانت معركة شقحب على مشارف مدينة دمشق بين المسلمين بإيعاز وتعبئة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وبين المغول بعد أن استباحوا ديار المسلمين مرة أخرى وأقسم شيخ الإسلام إن يكون النصر حليف المسلمين ثمّ أمر المسلمين بالإفطار ليتقووا على عدوهم وفعلا أبرّ الله قسم الشيخ ونصر جند الحق وهزم المغول جند الباطل.
حرب
أكتوبر تعرف كذلك بحرب تشرين وحرب يوم الغفران هي حرب دارت بين كل من مصر
وسوريا من جانب وإسرائيل من الجانب الآخر بدأت الحرب في يوم السبت 6 أكتوبر
1973 الموافق ليوم 10 رمضان بهجوم مفاجئ من قبل الجيشين المصري والسوري
على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان وحقق الله
النصر لمصر وسوريا .
ونتمنى
من الله المزيد من الانتصارات في هذا الشهر المبارك ونسأله سبحانه أن ينصر
المسلمين في فلسطين والعراق وكل البلاد الإسلامية والعربية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق